AR
EN

"المنتج الذي أعاد إليّ ثقتي"

شعر الجسم؛ موضوع نتجنب الحديث عنه، مع أن كل امرأة على وجه الأرض تعاني منه! إلا أن البعض عانى أكثر من غيره...

 

تحدثنا إلى سلمى لمناقشة تجربتها الشخصية مع شعر الجسم و كيف استطاعت الانتقال من حالة انعدام الثقة إلى امرأة تشع ثقة و قوة.

أخبرينا عن تجربتك مع شعر الجسم.

بكلمة واحدة؟ سيئة للغاية! أو على الأقل كانت. أنا سيدة عربية، و شعر الجسم يبدأ بالتأثير علينا في سنمبكرة مقارنة بالآخرين.

 

ومع ذلك أشعر بأن حالتي كانت أكثر شدة من غيرها. أتذكر بأن الأطفال كانوا يهزؤون بي في المدرسة، و قدساء الأمر أكثر حالما بلغت.


يبدو الأمر صعبا، كيف أثر ذلك على ثقتك بنفسك؟

بصراحة، لا أعتقد أني كنت أملك أية ثقة في تلك المرحلة. كنت حساسة أكثر من غيري و أتأثر بسرعة.

 

كنت أجلس مع أمي لنتحدث سويا عن الخيارات المتاحة و كانت تخبرني بأن الله خلقني هكذا و أنه يجب عليأن أحب نفسي لذلك. عندما أستدرك كلامها، أدرك بأنها كانت على حق!

 

تعلمت الكثير عن نفسي خلال تلك الفترة؛ و وجدت قوة لم أدرك بأني كنت أملكها. تعلمت أن أحب نفسي كماهي، و عندما دخلت مرحلة البلوغ أدركت وجود خيارات كثيرة أمامي لم أكن أعرف عنها.

 

متى بدأت معالجة شعرك؟

كنت في حوالي ال 20 تقريبا. أما بالنسبة لعلاجات الشعر، فلم أقرر القيام بتغيير لأنني لم أكن أزل غير واثقة،ولكن ولأني كنت أعاني من هذا الموضوع لمدة طويلة و قد قطعت شوطا كبيرا، قلت في نفسي... لِ م لاأكمل المشوار و أضمن سعادتي الخاصة؟

 

بالتأكيد! أعند ذلك اكتشفت Philips Lumea ؟

هذا صحيح، وأتمنى لو أنني اكتشفته في وقت أبكر! علاجات الشعر مكلفة و دوما ما تشعرين بأنك تضعينثقتك بين يدي غيرك، و هو أمر مخيف. جهاز Philips Lumea منحني السيطرة الكاملة، و قد استعدت كمّ اهائلا من الثقة التي ظننت أني قد خسرتها من سنين. شكرا لك Philips.

حالات كهذه تملؤنا فخرا و اعتزازا بما نعمله كل يوم. و إن كنت تعانين من شعر الجسم أيضا، فسيطري عليه تماما كما فعلت سلمى! حبك لنفسك ينبع من داخلك، إلا أن جعل ظاهرك يعكس جوهرك الجميل لهو هدية يجدر الحفاظ عليها. دعي Philips تساعدك في استعادة ثقتك! وابدئي من اليوم.

لرؤية موقعنا على ويب بأفضل طريقة، استخدم أحدث إصدار من Microsoft Edge أو Google Chrome أو Firefox.