الصفحة الرئيسية

مجموعة لمراحل الأطفال الأولى وهدايا

Avent طقم البداية الخاص بحديثي الولادة

تساعد على تهدئة الطفل، خاصة خلال الليل*

تتضمّن مجموعة Avent من Philips رضّاعتين بسعة 125 مل/ 4 أونصات ورضّاعتين بسعة 260 مل/ 9 أونصات، كلها خالية من مادة BPA

SCD270/60

هذا المنتج لم يعد متاحا

العثور على منتجات مماثلة

تساعد على تهدئة الطفل، خاصة خلال الليل*

مغص أقل**

من السهل الجمع ما بين الرضاعة بالرضّاعة والرضاعة الطبيعية

تقوم الحلمة ذات شكل الثدي العريضة بتفعيل عملية التقام الحلمة بطريقة طبيعية كما في حال الرضاعة الطبيعية ما يسهّل على الطفل الجمع ما بين الرضاعة بواسطة القنينة والرضاعة الطبيعية.

مثبتة علميًا بأنها قادرة على التخفيف من حالة الاضطراب بشكل ملحوظ

يُعتبر النوم والتغذية من العناصر الحيوية لصحة طفلك وسعادته. وقد تم إجراء دراسة سريرية عشوائية لمعرفة ما إذا كان تصميم الرضّاعة يؤثر في "سلوك الطفل". وقد أثبتت رضّاعة Philips Avent من نوع Classic قدرتها على تخفيض مدة الاضطراب بـ 28 دقيقة تقريبًا في اليوم مقارنة بالرضّاعات الأخرى (46 دقيقة مقابل 74 دقيقة، p=0.05). وكان ذلك واضحًا بشكل خاص أثناء الليل.**

قابلة للتبديل بشكل كامل ضمن مجموعة منتجات Philips Avent

يمكن استخدام كافة الحلمات والأقماع والرضّاعات من Philips Avent مع أكواب التخزين وحاويات حليب الأم والأكواب السحرية وشافطات حليب الأم

تتوفر الحلمات بـ 5 معدلات تدفق مختلفة

يسمح بدخول الهواء إلى الرضّاعة بدلاً من دخوله إلى بطن الطفل

المواصفات التقنية
  • بلد المنشأ

    إنكلترا

    نعم

  • محتويات العبوة

    حلمة تدفق طرية جدًا لحديثي الولادة

    2 (المملكة المتحدة فقط)  قطعة

    فرشاة لتنظيف الرضّاعة والحلمة

    1  قطعة

    رضّاعة Classic سعة 4 أونصات

    2  قطعة

    لهّايات لحديثي الولادة

    1  قطعة

    رضّاعة عاديّة بسعة 9 أونصات

    2  قطعة

  • ** أظهرت إحدى الدراسات العلمية أن نسبة المغص لدى الأطفال بعمر الأسبوعين الذين يرضعون الحليب من رضّاعة Avent أقل مما هي عليه لدى الأطفال الذين يرضعون الحليب من رضّاعة أخرى معروفة في الأسواق.
  • أظهرت إحدى الدراسات السريريّة أن نسبة الاضطراب لدى الأطفال بعمر الأسبوعين الذين يرضعون الحليب من رضّاعة أفنت أقل مما هي عليه لدى الأطفال الذين يرضعون الحليب من رضّاعة أخرى. (تم إجراء الدراسة من قِبل Institute of Child Health, London. 2008.‎)